نشر شخص ما قصة جيدة عن يو جاي سوك في مقهى نافير
[طالب دولي يترجم أثناء إقامته في الخارج]

أعيش في الخارج وأقوم بالترجمة الفورية في حفلات اجتماعات المعجبين المحليين منذ أن كنت صغيرًا. أتذكر عندما كان عمري حوالي 20 عامًا، أسعدتني مقابلتك هنا من خلال معرف لقاء المعجبين. على الرغم من أن كان عمري صغير جدًا، ما زلت أتذكر كيف كنت  تحييني بابتسامة كبيرة في كل مرة.

قابلت عينيك. قيل لي ما إذا كانت مشكلة إنتاج أو مشكلة منظمين، بقدر ما لم أفعل كما لم أختبره من قبل. لم يكن لدي غرفة منفصلة ولم يكن هناك حتى صندوق غداء. لقد قيل لي فقط أن أنتظر.

منصب المترجم هو حرفياً الشخص الذي يترجم. ولكن إذا احتاج بعض الموظفين إلى مساعدة في هذا أو ذاك في الكواليس، فلا بد لي من المساعدة. في مرحلة ما طلب مني الموظفون نقل الأشياء. امام المشاهير ضحك بعض الموظفين وحيوا المشاهير، على عكس الأجواء الودية، تم التعامل مع الموظفين المحليين الآخرين على أننا مرؤوسون. نظرًا لأنه يحدث من حين لآخر، كنت سأدع الأمر يمضي ولكن في ذلك اليوم شعرت أنهم تجاوزوا الحد.

قبل حوالي يوم من اجتماع المعجبين، جاءت بعض العائلات الكورية وأرادوا الذهاب في رحلة بسيطة وسألوني عما إذا كان بإمكاني الذهاب معهم ومساعدتهم. نظرًا لأن هذا يحدث كثيرًا، فأنا اتفقت معهم وذهبت معهم.

كانت الوجهة ينبوع ساخن. لم أرغب في الدخول، لكن لم أستطع الرفض عندما طلبوا مني اللعب مع الأطفال.. لقد كنت أترجم منذ فترة طويلة، وكانت هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها هذا الموقف.

الكبار يتحدثون مع بعضهم البعض في حمامات مختلفة، وفجأة أصبحت مربي وألعب مع طفلين في الينابيع الساخنة. عندما كنت ألعب مع الأطفال، بصق أحد الأطفال على رأسي. لأنني لا أملك أطفال، كنت مرتبك للغاية. حدق بهدوء لمدة 3 ثوان ثم ضحك.

الفتى الأخ الأكبر الذي كان كبيرًا بما يكفي ليعرف أن هذا كان خطأً فقط بقي صامتاً، نظر إلي وضحك. منذ أن ولدت، لم أكن أعتقد أن أحدًا سيبصق على رأسي. بالطبع كنت غاضبًا، لكن في ذلك الوقت لم أرغب في جعل الأمر غير مريح لبعضنا البعض، ولم أرغب في جعل الأمر أكبر، لذا في الساعات التالية، حافظت على مسافاتي مع الأطفال وشاهدتهم يلعبون فقط للتأكد من عدم تعرضهم للأذى. أجريت بروفة في ذلك اليوم، وكنت لا أزال في حالة مزاجية سيئة وأنا في طريقي إلى قاعة الحفلات الموسيقية.

أنا أيضًا كنت ابنًا لأمي وأبي، وكنت كريمًا جدًا بحيث لا يمكن معاملتي بهذه الطريقة، لكنني كنت غبيًا ولم أستطع قول أي شيء. عندما وصلت إلى قاعة الحفلات الموسيقية، بالطبع لم يكن هناك أي صناديق غداء. سألت الأشخاص المسؤولين لكنهم قالوا إنهم مشغولون وطلبوا مني أن أنتظر. عندما كان الجميع يأكل، كنت أقف في الردهة احتجاجًا على أنني لا أستطيع أن آكل أي شيء.. الجميع أنهى وجبته، وكنت مكتئب من الجوع وغاضب من اليوم السابق..

بعد إجراء المقابلة، هذا وذاك. لقد رآني يو جاي سوك (هنا صاحب القصة أستخدم مصطلح الله، بس ما راح أترجمه بالصيغة نفسها) وأنا موجود بالخارج طوال الوقت.. أتى يو جاي سوك إلي وسألني، "سيد ##، هل أكلت؟ لقد رأيتك في الخارج طوال الوقت." عادةً كنت سأقول إنني أكلت، لكن في ذلك اليوم ربما كنت منزعجًا، أجبته عما حدث في ذلك اليوم، "ليس لدي صندوق غداء ..." فاجأ يو جاي سوك قال: "هذا ليس جيد. انتظر دقيقة.. "، ثم أحضر شيئًا من غرفة الانتظار وقال يجب أن تأكل ذلك على الأقل، لقد برد قليلاً، وأنه آسف جدًا..

لقد أعطاني قطعتين من برجر الجبن من ماكدونالدز مع بعض الخبز والمشروبات.. قال إنه مشغول بالتدريبات، لذلك سيذهب أولاً وطلب مني تناول ذلك أولاً وأن آخذ وقتي في المجيء..

 أجلس في ركن غرفة انتظار الموظفين، أتناول الطعام الهامبرغر وتذكر أنني لا أهتم بوجباتي، وتذكرت أيضًا ما حدث في الصباح، شعرت بالسوء على نفسي، لذلك أكلت الهامبرغر والدموع في عيني.. بما أنني في الخارج وحدي، لم أستطع إخبار والداي لأنني أخشى أن يقلقوا علي... في ذلك اليوم.. اشتقت لوالدي أكثر..

من ناحية أخرى، لقد تأثرت كثيرًا بيو جاي سوك وأكلت بشكل صحيح.. من ذلك اليوم، حتى ذهابه إلى كوريا، كان يو جاي سوك يأتي دائمًا لتفقدي في وقت الغداء لمعرفة ما إذا كان قد تم تقديم الغداء لنا أم لا. لقد كان لدي الكثير من اجتماعات المعجبين في الحفلة الموسيقية، لكنها المرة الأولى التي يعتني بي أحد المشاهير كثيرًا، ولا ينسى أيضًا استخدام كلمات الشرف.. في تلك الأيام القليلة بجانبه، لم أستطع إلا أن أعتقد أنه شخص يمكنك تعلم منه الكثير ... كما أن هناك سببًا حقيقيًا يجعله محبوبًا جدًا من قبل الكثيرين اشخاص...

عندما أمر على ماكدونالدز أو عندما أراك على شاشة التلفزيون.. أتذكر ذلك اليوم بوضوح ... أتمنى أن أراك بصحة جيدة وحسن المظهر لفترة طويلة..

ملاحظة: الترجمة غير دقيقة 100%.