توفي بطل الرواية الحقيقي لـ "معجزة في الزنزانة رقم 7"، الذي سُجن ظلماً لمدة 15 عاماً، ولم يحصل على تعويض وطني حتى وفاته - hancinema in arabic

المود اليلي

الثلاثاء، 30 مارس 2021

قائمة الحلقات

تبليغ عن حلقة لا تعمل
سيرفرات المشاهدة


سيرفرات المشاهدة والتحميل

 توفي بطل الرواية الحقيقي لـ "معجزة في الزنزانة رقم 7"، الذي سُجن ظلماً لمدة 15 عاماً، ولم يحصل على تعويض وطني حتى وفاته

توفي بطل الرواية الحقيقي لـ "معجزة في الزنزانة رقم 7"، الذي سُجن ظلماً لمدة 15 عاماً، ولم يحصل على تعويض وطني حتى وفاته

  • النوع :
  • الحالة :
  • تاريخ الإنتاج :

شارك مع أصدقائك :

إعجاب الفيس بوك :

الرابط المختصر للنشر :

 توفي بطل الرواية الحقيقي لـ "معجزة في الزنزانة رقم 7"، الذي سُجن ظلماً لمدة 15 عاماً، ولم يحصل على تعويض وطني حتى وفاته.




توفي جونغ وون سيوب الذي كان قد سُجن لمدة 15 عاماً بعد ان أتهم بقتل طالبة في المدرسة الابتدائية من عمر يناهز 87 عاماً.

في 27 سبتمبر 1972، تم العثور على طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات، وهي ابنة لضابط شرطة، وقد تم اغتصابها وقتلها في أحد حقول أرز تشونشيون.

حكمت الحكومة على القضية باعتبارها تحدياً للسطلة العامة وأصدرت أمراً بالقبض على الجاني في مهلة زمنية محددة، وفي اليوم السابق للموعد النهائي، اعتقلت شرطة تشونشيون، جونغ، الذي كان صاحب متجر الكتب المصورة في ذلك الوقت.

حُكم على جونغ بالشجن المؤبد في عام 1973، واُطلق سراحه بشروط في ديسمبر 1987 بعد أن أمضى 15 عاماً في السجن.

ومع ذلك، في عام 2007، بعد 20 عاماً من الإفراج، كشفت نتائج إعادة الفحص بناء على توصية من اللجنة الوضع السابقة من ان الاعتراف كان كاذب عن طريق التعذيب، وتم تلفيق أدلة مادية أساسية، والتلاعب بالشهود.

في النهاية، تم الحكم على جونغ أخيراً ببراءته في إعادة المحاكمة التي استمرت حتى عام 2011.


ومع ذلك، لم يتلق السيد جونغ أي تعويض من الدولة، وذلك لأنه لم يتم الفصل في الدعوى إلا إذا بدأت دعوى التعويض في غضون ستة أشهر بعد تأكيد قرار إعادة المحاكمة بالبراءة.

تم إنتاج قصة جونغ في فيلم حزين بعنوان "معجزة في الزنزانة رقم 7" وحشد أكثر من 10 ملايين مشاهد لعام 2013.

تم تحضير نصب تذكاري في قاعة جنازة غابة السلام في يونجين، بمقاطعة جبونغ جي. 



بطل الرواية الحقيقي جونغ وو سيوب.









ملاحظة: الترجمة غير دقيقة 100%.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق