المنتجون رفضوا طلبات وكالات التمثيل بتحرير المشاهد
تم الكشف عن أن النص الأصلي لمسلسل "الملكة التي توجدت"، الذي واجه انتقادات بسبب مشاهد تعري غير مبررة، لم يتضمن وصفًا تفصيليًا لمشاهد التعري عالية المستوى. الممثلون، الذين لم يأخذوا في الاعتبار عبء مشاهد التعري، أدركوا متأخرًا مستوى التعري العالي خلال مرحلة الإعداد قبل التصوير. واستخدم المنتجون المؤثرات البصرية (CG) بالإضافة إلى ممثلين بدلاء لرفع مستوى التعري. مما جعلهم عرضة لانتقادات باستخدام تعري الممثلات كوسيلة للتسويق الإعلامي.
في الحلقات الأولى والثانية من مسلسل "الملكة التي توجت"، الذي يتم بثه على قناة tvN الكابلية ومنصة البث OTT Tving، تم تضمين مشاهد تعري صادمة ومشاهد علاقة حميمة للممثلتين الرئيسيتين تشا جو يونغ ولي إي دام. ومع ذلك، يبقى السؤال: "هل كان التعري ضروريًا حقًا؟"
عند بث المسلسل على قناة tvN، تم حذف مشاهد التعري المحددة لتناسب تصنيف "15+". بينما على منصة Tving، تم تقديم المسلسل كـ"محتوى غير مناسب للمراهقين" مع عرض المشاهد دون أي تعديل. لكن مشاهد تعري الممثلات لم تكن ضرورية لفهم تطور قصة المسلسل، مما أثار انتقادات بأن التعري كان غير مبرر. يبدو أن المشاهد غير الضرورية تم إضافتها لجذب المشاهدين إلى النسخة المعروضة على تيفينغ.
وفقًا لتحقيقات صحيفة مونهوا إل بو، النص الأصلي لمسلسل "الملكة التي توجت" لم يتضمن وصفًا مباشرًا لمشاهد التعري، بل كان يقتصر فقط على وصف مشاهد العلاقة الحميمة. ومع ذلك، يُقال إن المنتجين رفعوا مستوى التعري خلال مرحلة الإعداد قبل التصوير وأكدوا على ضرورته.
بعد بث المسلسل وفقًا لرؤية المنتجين، اجتذبت مشاهد تعري الممثلات الرئيسية الكثير من الاهتمام. لكن تم الكشف عن أن الأجزاء المعراة في المشاهد لم تكن للممثلتين، بل لممثلين بدلاء. حيث صورت تشا جو يونغ ولي إي دام المشاهد وهما ترتديان الملابس، ثم أعاد المنتجون تصوير المشاهد باستخدام ممثلين بدلاء عُراة تمامًا. استخدام المؤثرات البصرية (CG) كان بهدف دمج وجوه الممثلات الرئيسية مع أجسام الممثلين البدلاء.
طلبت وكالات التمثيل التابعة للممثلتين تحرير المشاهد بحذر قبل البث، لكن المنتجين رفضوا ذلك بحجة أن المشاهد ضرورية. ومع ذلك، بعد البث، تعالت الأصوات بأن التعري كان غير ضروري. كما تم التقاط هذه المشاهد ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي والمجتمعات الإلكترونية، مما أثار مخاوف من الضغط النفسي على الممثلتين. أكدت وكالات التمثيل استخدام ممثلين بدلاء والمؤثرات البصرية، لكنها تجنبت التعليق على تفاصيل أخرى.
من جانب آخر، واجهت منصة Tving انتقادات سابقة بسبب تضمينها مشاهد تعري عالية المستوى ومشاهد علاقة حميمة في مسلسل "الملكة وو" الذي تم عرضه العام الماضي. قال أحد العاملين في مجال البث: "في حالة المحتوى الذي يتم عرضه بشكل متزامن على التلفزيون ومنصات البث، يكون توزيع الجمهور حتميًا. لذلك، هناك قلق كبير حول كيفية زيادة عدد مشاهدات المحتوى على منصات البث. لكن محاولة جذب الاهتمام من خلال تعري الممثلات بدلًا من توسيع القصة، كما في النسخة المخرجة، ليس أمرًا مناسبًا."
ملاحظة: الترجمة غير دقيقة 100%.
عند بث المسلسل على قناة tvN، تم حذف مشاهد التعري المحددة لتناسب تصنيف "15+". بينما على منصة Tving، تم تقديم المسلسل كـ"محتوى غير مناسب للمراهقين" مع عرض المشاهد دون أي تعديل. لكن مشاهد تعري الممثلات لم تكن ضرورية لفهم تطور قصة المسلسل، مما أثار انتقادات بأن التعري كان غير مبرر. يبدو أن المشاهد غير الضرورية تم إضافتها لجذب المشاهدين إلى النسخة المعروضة على تيفينغ.
وفقًا لتحقيقات صحيفة مونهوا إل بو، النص الأصلي لمسلسل "الملكة التي توجت" لم يتضمن وصفًا مباشرًا لمشاهد التعري، بل كان يقتصر فقط على وصف مشاهد العلاقة الحميمة. ومع ذلك، يُقال إن المنتجين رفعوا مستوى التعري خلال مرحلة الإعداد قبل التصوير وأكدوا على ضرورته.
بعد بث المسلسل وفقًا لرؤية المنتجين، اجتذبت مشاهد تعري الممثلات الرئيسية الكثير من الاهتمام. لكن تم الكشف عن أن الأجزاء المعراة في المشاهد لم تكن للممثلتين، بل لممثلين بدلاء. حيث صورت تشا جو يونغ ولي إي دام المشاهد وهما ترتديان الملابس، ثم أعاد المنتجون تصوير المشاهد باستخدام ممثلين بدلاء عُراة تمامًا. استخدام المؤثرات البصرية (CG) كان بهدف دمج وجوه الممثلات الرئيسية مع أجسام الممثلين البدلاء.
طلبت وكالات التمثيل التابعة للممثلتين تحرير المشاهد بحذر قبل البث، لكن المنتجين رفضوا ذلك بحجة أن المشاهد ضرورية. ومع ذلك، بعد البث، تعالت الأصوات بأن التعري كان غير ضروري. كما تم التقاط هذه المشاهد ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي والمجتمعات الإلكترونية، مما أثار مخاوف من الضغط النفسي على الممثلتين. أكدت وكالات التمثيل استخدام ممثلين بدلاء والمؤثرات البصرية، لكنها تجنبت التعليق على تفاصيل أخرى.
من جانب آخر، واجهت منصة Tving انتقادات سابقة بسبب تضمينها مشاهد تعري عالية المستوى ومشاهد علاقة حميمة في مسلسل "الملكة وو" الذي تم عرضه العام الماضي. قال أحد العاملين في مجال البث: "في حالة المحتوى الذي يتم عرضه بشكل متزامن على التلفزيون ومنصات البث، يكون توزيع الجمهور حتميًا. لذلك، هناك قلق كبير حول كيفية زيادة عدد مشاهدات المحتوى على منصات البث. لكن محاولة جذب الاهتمام من خلال تعري الممثلات بدلًا من توسيع القصة، كما في النسخة المخرجة، ليس أمرًا مناسبًا."
ملاحظة: الترجمة غير دقيقة 100%.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق