تتناول الحلقة قصة اختفاء الزوجين فجأة في وسط المدينة دون ترك أي أثر، مع استمرار والدي الزوجة في البحث عنها لمدة 8 سنوات. والدا "تشوي" صُدموا بقرارها المفاجئ بالزواج في ذروة نجاحها المهني، وتحدثوا عن انقطاع الاتصال بها بعد وقت قصير من الزواج، ما أدى إلى الإبلاغ عن اختفائها.
خلال التحقيق، كشفت لقطات كاميرا مراقبة في مصعد شقة الزوجين عن لغز محير. أظهرت الكاميرات دخولهما إلى المنزل بشكل طبيعي، لكن لم تسجل خروجهما إطلاقًا.
تمت مراجعة اللقطات بدقة من قبل 70 شخصًا، ومع ذلك لم يتم العثور على أي دليل يشير إلى خروج الزوجين، مما جعل القضية أشبه بالاختفاء التام.
أثناء التحقيق، برزت امرأة مجهولة لها صلة بالقضية، حيث تم الكشف أن "تشوي" تلقت تهديدات منها قبل زواجها. تضمن التهديد عبارة: "سأمنعكِ من الزواج"، ما أثار صدمة كبيرة لدى أقاربها وأصدقائها.
تسبب الكشف عن هوية المرأة الغامضة وماضيها في دهشة الجميع، حيث فاجأت تفاصيل القضية الحضور ودفع البعض إلى البكاء، معربين عن ألمهم وقلقهم على مصير الزوجة.
والدا "تشوي" قالا إنهما لم يفقدا الأمل أبدًا في العثور عليها. وصرحا "إذا استسلمنا، سيكون ذلك بمثابة التخلي عنها"، ما دفعهما إلى الظهور في البرنامج أملاً في إيصال قصتهما إلى الجمهور.
أعرب مقدم البرنامج لي سانغ يوب عن أمله في أن تؤدي الحلقة إلى إلقاء الضوء على القضية، قائلاً "آمل أن يعرف المزيد من الناس عن هذه القضية، وأن يساعد ذلك في تهدئة قلوب من ينتظرون النهاية".
تعرض جميع تفاصيل الحادثة، التي وقعت في وسط المدينة وأثارت دهشة الجميع، في الحلقة العاشرة من البرنامج "أردت حقًا أن أقول هذا". تسلط الحلقة الضوء على القصة المؤلمة لعائلة تنتظر بصبر عودة ابنتها وزوجها، بعد اختفائهما الغامض قبل 8 سنوات.
ملاحظة: الترجمة غير دقيقة 100%.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق