في هذه الحلقة، استضاف البرنامج عدة ضيوف أجانب يعيشون في كوريا لفترة طويلة. من بين هؤلاء الضيوف، كان ليو رانتا، الذي قال إنه جاء إلى كوريا وهو في عمر 100 يوم فقط، وعاش فيها لمدة 25 عامًا. كما عرفت الضيفة الأخرى، أماراشي، عن نفسها بأنها ولدت في سيول ولكنها تحمل الجنسية النيجيرية. عندما علم يو جاي سوك أنها لم تزر نيجيريا من قبل، بدا عليه الاستغراب وسألها إن كانت قد سافرت إلى هناك.
ما أثار الجدل هو تعليقات يو جاي سوك خلال الحلقة، حيث عبر عن دهشته من إتقان الضيوف للغة الكورية، وأشاد بطلاقتهم في التحدث بها، مما اعتبره البعض تقييمًا يعتمد على مظهرهم الخارجي. هذه التعليقات أثارت تساؤلات حول ما إذا كان من الممكن اعتبار هذه التصريحات عنصرية إذا أُطلقت في مواضيع دولية أخرى.
قضية مشابهة حدثت في عام 2018 عندما تم الإشادة بمهارات اللغة الإنجليزية لعضو فرقة NCT مارك، وهو كندي من أصول كورية، خلال مقابلة تلفزيونية في الولايات المتحدة، مما أثار جدلاً حول العنصرية حيث عُد ذلك بمثابة تقييم يعتمد على المظهر الخارجي فقط.
ومع ذلك، هناك من يعتقد أن تصريحات يو جاي سوك لا يمكن اعتبارها عنصرية لأنه كان يتحدث عن أجانب يبدون بشكل واضح كأشخاص غير كوريين.
ملاحظة: الترجمة غير دقيقة 100%.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق